نظارات ميتا الذكية تغيّر فهمنا للتكنولوجيا التي نرتديها؛ إذ تمنح راكب الدراجة طريقة متقدمة للبقاء على اتصال بالعالم الرقمي أثناء التحرك. بفضل شراكة بين ميتا وراي بان، تندمج التصميمات العصرية مع تقنيات الواقع المعزز، فتخرج أداة تناسب هواة الدراجات الذين يريدون بيانات فورية دون أن يزيحوا أعينهم عن الطريق أو يوقفوا نشاطهم.
النظارات تعرض الاتجاهات أمام العدسة مباشرة أو تنطقها في الأذن، فتزيل الحاجة إلى إخراج الهاتف. تظهر تنبيهات المرور، معلومات المسار، وحالة الطقس، فتناسب الرحلات الطويلة والتنقل داخل المدينة على حد سواء.
قراءة مقترحة
من ناحية الأمان، تستجيب النظارات للأوامر الصوتية الكاملة: ترد على المكالمات وتشغّل الموسيقى دون استخدام اليدين. الكاميرا المثبتة تسجّل الرحلة لحظة بلحظة؛ تبقى اللقطات جاهزة عند الحاجة في الطوارئ أو لحفظ ذكرى الرحلة.
تتصل النظارات بتطبيقات اللياقة فتراقب الأداء فورياً دون أجهزة إضافية؛ تتابع السرعة، ضربات القلب، المسافة والسعرات. المحترفون والمبتدئون يستخدمون البيانات لرفع المستوى والحفاظ على الحافز.
في الجانب الترفيهي، سماعات خفية تبث الموسيقى أو البودكاست مع بقاء أصوات الشارع مسموعة لضمان السلامة. الكاميرا تتيح نشر اللحظات مباشرة إلى وسائل التواصل، فتفتح مجالاً جديداً للمؤثرين والمدربين. الذكاء الاصطناعي يحلل المقاطع المصورة لتحسين الأداء، بينما يضيف الواقع المعزز عناصر تفاعلية مثل بيانات المتسابقين أو تحديات الطريق أثناء القيادة.
باختصار، نظارات ميتا الذكية ليست مجرد قطعة ترفيه؛ أداة متكاملة تعزز رحلة الدراجة عبر السلامة، المعلومات، اللياقة والاتصال، لتصبح معياراً جديداً للقيادة الذكية والمتصلة.
عاصفة ثقب أسود هائل تطلق "رصاصات" غازية بسرعة 30% من سرعة الضوء
مصر تقترب من هدفها الذي طال انتظاره وهو الوصول إلى 20 مليون سائح، متجاوزةً ذروة عام 2010
دليل التزلج في زيلرتال، النمسا
علماء ينشرون صورة غير مسبوقة توثق ولادة الكون
حقائق ممتعة عن كأس الأمم الأفريقية
القوة الغريبة للضحك
الشعر العربي أقدم أشكال الأدب العربي: التاريخ والأهمية والحقائق
السيارات الطائرة: حلم المستقبل الذي يقترب من الواقع
الأخطاء الاجتماعية التي يرتكبها الرجال الذين يعانون من ضعف مهارات التواصل دائمًا (دون أن يدركوا ذلك)
كيف ننجو ونزدهر في عصر عدم اليقين











