Its Fun Magazine

أصغر شخص على الإطلاق تم تشخيصه بمرض الزهايمر
لا يزال السبب الرئيسي لمرض الزهايمر غير معروف، ولكن الجديد أن مراهقًا صينيًا بعمر 19 عامًا شُخّص بحالة نادرة من الزهايمر دون تاريخ وراثي أو طفرات جينية معروفة، ما يجعل حالته لغزًا طبيًا مثيرًا وغامضًا.
لينا عشماوي
الاكتشافات الخمسة الأكثر إثارة للدهشة التي توصلنا إليها بشأن بلوتو
بلوتو عالم صغير لكنه مدهش؛ يحتوي على جليد غريب من الميثان والنيتروجين، وجيولوجيا نشطة تمحو آثاره القديمة، وغلاف جوي رقيق ومفاجئ، وقلب نابض من جليد النيتروجين، بالإضافة لقمر ضخم يُدعى شارون، يشكل معه نظامًا كوكبيًا مزدوجًا فريداً.
عبد الله المقدسي
هل يموت عدد أكبر من الناس بسبب الحر أم البرد؟
يموت عدد أكبر من الناس بسبب البرد مقارنة بالحرارة، ومعظم هذه الوفيات تحدث في ظروف باردة معتدلة، وليس في درجات التجمد. البرد مسؤول عن ملايين الوفيات سنويًا، وغالبًا بين كبار السن، ويسبب تقليصًا في متوسط العمر المتوقع.
لينا عشماوي
كيف غيّر تلسكوب جيمس ويب علم الكونيات؟
أحدث تلسكوب جيمس ويب الفضائي ثورة في فهمنا للكون، من خلال قدراته المتقدمة في تصوير الأشعة تحت الحمراء، التي كشفت أسراراً لم تكن مرئية من قبل. وقد ساعد العلماء في رصد أقدم المجرات، ورؤية الكون كما كان قبل 13.5 مليار سنة.
جمال المصري
لماذا يحفر العلماء في البراكين: فهم أسرار الأرض النارية
الحفر في البراكين يمنح العلماء نظرة فريدة داخل أعماق الأرض، ويساعد في التنبؤ بالثورانات وتحقيق الاستفادة من الطاقة الحرارية. هذه الأبحاث لا تنقذ الأرواح فحسب، بل تكشف أيضاً أسرار الكوكب وتسهم في مستقبل طاقي أنظف ومستدام.
جمال المصري
مثلث برمودا: لماذا تختفي فيه الطائرات والسفن؟
رغم شهرة مثلث برمودا بالاختفاءات الغامضة، تكشف التحقيقات أن الكثير منها مفهومة الأسباب أو مبالغ فيها. الباحث لاري كوشي فنّد الأساطير، مشيرًا إلى أخطاء معلوماتية وتفسيرات طبيعية كالطقس والتيارات البحرية، ما يجعل لغز المثلث مجرد قصة مثيرة لا أكثر.
شيماء محمود
هل تستطيع الولايات المتحدة أن تظل القوة العظمى في مجال العلوم في العالم؟
رغم أن الولايات المتحدة لا تزال قوة علمية كبرى، إلا أن الصين باتت تتفوق بسرعة في الأبحاث وبراءات الاختراع والدكتوراه. كما أصبح الاعتماد الأمريكي على المواهب الأجنبية في أعلى مستوياته، ما يثير تساؤلات حول استمرار جاذبية أمريكا للعلماء الدوليين مستقبلاً.
عبد الله المقدسي