يُفهم الشرق الأوسط خطأ كثيرًا بسبب صور نمطية تروج لها وسائل الإعلام، تختزل المنطقة في صحارى وأسواق وكوارث. لكن على أرض الواقع، توجد أماكن مذهلة تضع الشرق الأوسط في مقدمة الوجهات السياحية حول العالم. فيما يلي سبعة معالم بارزة تستحق الزيارة
شبام، اليمن: تُعرف بـ"مانهاتن الصحراء"، وهي مدينة تاريخية سجلتها اليونسكو ضمن التراث العالمي، تتميز بمباني طينية يصل ارتفاعها إلى تسعة طوابق. تقع في حضرموت، إحدى المناطق الآمنة نسبيًا في اليمن.
أصفهان، إيران: مدينة ذات تراث إسلامي عريق، تشتهر بمساجد تتسم بالهندسة الإسلامية المبهرة، وكانت مركزًا علميًا وثقافيًا كبيرًا عبر العصور. اليوم، تُعد مدينة متقدمة وحديثة يعيش فيها مجتمع مثقف.
قراءة مقترحة
دمشق، سوريا: واحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم، يعود تاريخها إلى الألفية الثانية قبل الميلاد، وكانت عاصمة الخلافة الأموية. من أبرز معالمها الجامع الأموي، الذي يحتفظ بجماله وتاريخه وسط المدينة القديمة.
بعلبك، لبنان: تحتوي على أعظم آثار رومانية خارج روما، وهي مدينة أثرية رائعة قلّما يزورها السياح، مما يمنح الزائر تجربة هادئة وفريدة بين أعمدة المعابد الضخمة.
البلد، جدة، السعودية: الحي القديم الملون في جدة، تأسس قبل أكثر من 1300 عام كبوابة للحجاج، وهو اليوم موقع تراثي عالمي يتميز بأسلوبه المعماري الخاص وحيويته الثقافية.
البتراء، الأردن: من عجائب الدنيا السبع، مدينة منحوتة في الصخر تعود لأكثر من 2600 عام. كانت مركزًا تجاريًا كبيرًا للأنباط، وتُعد من أبرز معالم السياحة في الشرق الأوسط.
الأقصر، مصر: أعظم متحف في الهواء الطلق، يضم معابد ومقابر فرعونية مذهلة مثل وادي الملوك. يعود تاريخ معالمها إلى آلاف السنين، وتُمثل قلب الحضارة المصرية القديمة.
ما هي الجينات النحيفة؟ وهل حقا تساعد على خسارة الوزن؟
الكشف عن كنوز لا تقدر بثمن: 8 اكتشافات أثرية تساوي الملايين (والمليارات)
هذه المواقع الـ15 ستدفع لك يوميًا خلال 24 ساعة: وظائف سهلة من المنزل
9 طيور تقطن المملكة العربية السعودية
صقلية: دليل شامل لاستكشاف أكبر جزيرة في البحر الأبيض المتوسط
أنت لست من عشاق الطعام: عندما تنتابك رغبة مفاجئة في تناول الطعام يكون جسدك من يذكرك به
لحظات السعادة: اكتشف عالم بهيج كعكة الشوكولاتة
كيف تحافظ على استهلاك الوقود وتقلل من نفقات القيادة اليومية؟
5 وجهات غريبة تبدو مذهلة على الإنترنت ولكنها في الواقع عادية: إنستغرام كذب عليك، لا عجب!
إذا نظرنا إلى الملاعب الأولمبية منذ عام 1896، فهل لا تزال قيد الاستخدام؟










