الذاكرة قاعدة التعلم؛ حفظ المعلومات واسترجاعها مهارة أساسية للتفوق الدراسي. مع ضغط الحياة وكثرة المشتتات الرقمية، يحتاج الطلاب إلى تدريب الذاكرة ليعمل عقلهم بكفاءة.
ينعكس النوم الجيد والطعام المتزن على سرعة التذكر. أثناء النوم تنتقل المعلومات إلى الذاكرة طويلة الأمد، لذا يُنصح الأطفال والمراهقون بالنوم من 8 إلى 10 ساعات يومياً ليتمكن الدماغ من التركيز دون تعب. الأطعمة التي تحتوي على أوميغا-3، مع الفواكه والخضروات، تحافظ على خلايا الدماغ وتدعم عملها.
الحركة اليومية تزيد تدفق الدم إلى الدماغ، فتحسن التذكر. المشي أو ممارسة رياضة جماعية بانتظام تخفف التوتر وتُحسن المزاج، فتكون البيئة مهيأة للتعلم. تمارين اليوغا تزيد التركيز وتجعل الذهن هادئاً.
قراءة مقترحة
تُحسن الذاكرة باستراتيجيات التعلم النشط: الخرائط الذهنية والتكرار المتباعد. تمرين منتظم على المادة مقسّمة إلى وحَدات صغيرة يثبت المعلومات في الذاكرة البعيدة. تطبيقات تعليمية وجدول مراجعة أسبوعي يدعمان هذا الأسلوب.
البيئة الدراسية تؤثر مباشرة في الأداء الذهني؛ يجب أن تكون هادئة، منظمة، مضاءة جيداً وجيدة التهوية، بلا هواتف أو شاشات. يُخصص مكان ثابت للمذاكرة يُعد الذهن للعمل فور الجلوس فيه.
العمل الجماعي يعزز التعلم؛ يتبادل الطلاب المعرفة ويُراجع أحدهم الآخر. دعم الأهل والمعلمين ضروري لتثبيت هذه العادات اليومية، فيصبح الطالب قادراً على التعلم ويُعدّ نفسه للنجاح لاحقاً.
5 وصفات من المطبخ الإماراتي
العادات اليومية للأشخاص الذين يتقدمون دائمًا في الحياة، وفقًا لعلم النفس
أقوى 4 عضلات في جسمك
كيب بيربيتوا: تجربة طبيعية مذهلة على ساحل واشنطن
جزر فارو: حيث يلتقي المحيط بالجبال في مشهد أسطوري
الرياض تستضيف مزادًا دوليًا لمربي الصقور بمشاركة مربين عالميين رائدين
طبيعة سلطنة عمان الساحرة
بحيرة ناصر بين مصر والسودان: عملاق مائي من صنع الإنسان العالمية
العثور على الجنة: اكتشاف الجمال الرائع لبورا بورا
جاكرتا: قلب إندونيسيا النابض بالتنوع والثقافة










