شهد الذكاء الاصطناعي تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، وبرز دوره في الوطن العربي كعامل مهم للنهوض، لكنه في الوقت ذاته يثير تحديات تهدد الهوية العربية.
أسهم الذكاء الاصطناعي في تحسين الاقتصاد العربي من خلال استخدامه في قطاعات متنوعة مثل الصناعة، التعليم، الصحة والزراعة. ساعد في تطوير الخدمات الحكومية وتعزيز اتخاذ القرار، إضافة إلى إسهامه في دعم التعليم عبر المنصات الذكية وتوفير فرص عمل جديدة للشباب.
يعتمد الذكاء الاصطناعي على الأسس الغربية، مما يؤدي إلى تهميش اللغة والثقافة العربية.
قراءة مقترحة
يفتح الذكاء الاصطناعي المجال للعولمة وتبادل الثقافات، مما يؤدي إلى تضارب مع القيم والأخلاقيات المحلية.
تعمق الفجوة بين الدول أو الأفراد القادرين على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، وبين من يكتفون بالاستهلاك دون فهم أو قدرة على الإسهام في التطوير.
أنشأت وزارة خاصة بالذكاء الاصطناعي في 2017، وتبنت استراتيجية وطنية تمتد حتى 2031، وتنفذ مشاريع بتقنيات متقدمة.
تهدف استراتيجيتها الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي إلى وضع المملكة بين أفضل 15 دولة عالميًا.
تركز على دمج الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم لتحسين التجربة التعليمية وتعزيز الكفاءات.
رغم التقدم الكبير، تواجه المنطقة تحديات منها نقص الكفاءات، غياب قواعد بيانات موثوقة، محدودية التمويل، وغياب التشريعات المنظمة.
لا يزال الوطن العربي يحفظ هويته رغم التقدم التقني، ويظل مستقبل الذكاء الاصطناعي في المنطقة مفتوحًا أمام فرص أكبر وتحديات مستمرة.
أفضل 7 أماكن للزيارة في الشرق الأوسط
10 اختراعات مذهلة من الحرب العالمية الأولى لم تكن لديك فكرة عنها
5 خطوات بسيطة لتعلم طفلك أداب الحوار
من أين يأتي لون الشاي؟ دورة تدريبية سريعة وسهلة عن الشاي
الكشف عن كنوز لا تقدر بثمن: 8 اكتشافات أثرية تساوي الملايين (والمليارات)
مومباي (بومباي): مدينة المليون حلم
إعداد وجبات سهلة لإنقاص الوزن
تاريخ سوريا العثمانية: تسلسل زمني للاحتلال والمقاومة
الفشل في علاقة عاطفية: كيف نتعامل معه ونتجاوزه؟
وجبات عالية البروتين ولكنها جيدة لصحة القلب










