تقع كينيا في وسط شرق إفريقيا. فيها حيوانات برية كثيرة، وسهول، وصحارى، وغابات استوائية، وبحيرات. محمياتها تضم أسودًا وفهودًا وأفيالًا وظباء، وتجذب من يحب السفاري والتصوير.
محمية ماساي مارا هي أشهر محمية في كينيا. فيها يُشاهد الأسد والفيل والكبش والنمر والوحيد. بين يوليو وأكتوبر تعبر الحيوانات من تنزانيا إلى كينيا بحثًا عن الماء. زيارة قرى الماساي تُظهر عاداتهم القديمة.
محمية أمبوسيلي في الجنوب تُتيح رؤية الأفيال أمام جبل كليمنجارو، وتُعد مكانًا جيدًا لرؤية الفيلة عن قرب.
في وادي الصدع العظيم تقع بحيرة ناكورو. مياهها تبدو وردية بسبب طيور الفلامينغو. المحمية تحتوي على وحيد قرن أبيض وزرافات وظباء، بين أشجار بركانية وغابات.
قراءة مقترحة
تستخدم كينيا مخيمات لا تضر البيئة، وتقلل استهلاك الطاقة والمياه. عائد السياحة يصل إلى سكان المنطقة، من قبيلة الماساي، فيُصبح السفر مسؤولية بيئية واجتماعية.
الأنشطة تشمل الطيران بمنطاد فوق ماساي مارا، التخييم، تصوير الحيوانات، زيارة حديقة نيروبي الوطنية، والتجول في الأسواق والمعارض.
الفترة من يونيو إلى أكتوبر هي الأنسب لرؤية الحيوانات لأن الأرض جافة. من أكتوبر إلى مارس تكثر الطيور.
قبل السفر يُنصح بالتطعيم، وأخذ كاميرا بعدسة تقريب، وملابس مناسبة، واحترام قواعد السلامة. يُفضل شراء منتجات الحرفيين لدعم الاقتصاد المحلي.
رحلة إلى كينيا تُعيد الاتصال بالطبيعة، وتُظهر الحيوانات في بيئتها، وتُتيح تجربة إفريقيا في كل مشهد.
هل البدائل البلاستيكية أسوأ للبيئة؟
هل تحتاج الحياة حقاً إلى كواكب؟ ربما لا
تطور الخيال العلمي: من الكتب إلى الأفلام وما بعدها
استكشاف جمال قويلين الساحر: دليل لجوهرة الصين الخلابة
آيس كريم المانجو: حلوى رائعة مع لمسة استوائية
8 طرق خفية لمعرفة ما إذا كان شخص ما ثريًا
العامل الأكبر الذي يتحكم في أماكن اكتساب الدهون في جسمك
المدينة المنورة: دليل روحاني وتاريخي للزوار
صراع النصول: السيف المنحني مقابل السيف المستقيم
الصحراء الجزائرية، عالم من الكنوز والأسرار










