تقع جاوة الشرقية في إندونيسيا. تشتهر بجبالها الخضراء وبتنوع سكانها. يبرز جبل برومو بين معالمها. يأتيه هواة الطبيعة لمشاهدة التربة البركانية والصخور الملونة.
في قلب المشهد تظهر الحفرة الكبرى لجبل برومو. تجويف عميق تشكل بعد سلسلة من الثورات البركانية. لون الصخور يتحول مع تحرك الشمس من أحمر إلى برتقالي ثم إلى أصفر. الطبقات المرئية تحفظ سجلاً لثورات وقعت قبل آلاف السنين.
الحمم المتصلبة نحتت جدراناً شاهقة وأعمدة من الحجر الأسود. تحيط بالجبل مجرى ماء وشلالات صغيرة. تنمو نباتات متنوعة وتعيش طيور وزواحف، مما يجعل المنطقة وجهة مفضلة لمن يرغب بالمشي ورصد الحياة البرية.
قراءة مقترحة
في أرض الحفرة تبرز صخور غريبة وبقايا أحفورية. يدرسها جيولوجيون لمعرفة تاريخ الأرض. تمتد كهوف تحت السطح تسكنها كائنات نادرة تكيفت مع الظلام والحرارة المرتفعة.
تُعد الحفرة الكبرى لجبل برومو علامة جيولوجية بارزة في إندونيسيا. تجمع بين المنظر الخلاب والقيمة البحثية. تدير الدوائر المحلية دخول الزوار بمواعيد محددة لحماية النبات والحيوان. بهذه الطريقة يشاهد السياح الجمال دون إتلاف التراث الطبيعي.
إفطار بكين: أفضل الأطعمة الصباحية التي يفضلها السكان المحليون
إنترلاكن: البوابة المثالية لاستكشاف جمال جبال الألب السويسرية
لماذا هناك أعمدة ثلاثية الألوان أمام الحلاق؟
الخلايا الجذعية: ما هى وفوائدها للشعر
كانايما: مغامرة في قلب شلالات أنجل والطبيعة الفنزويلية العذراء
شبح الغابة المراوغ: الكشف عن أسرار الوشق
التخطيط لحفلة عيد ميلاد لا تُنسى: نصائح واستراتيجيات لتجربة مثيرة
المشي لإنقاص الوزن: المشي على معدة فارغة أم المشي بعد الأكل؛ أيهما أفضل لإنقاص الوزن؟
بحيرة عسل في جيبوتي: رحلة إلى أدنى نقطة وأملح بحيرة في أفريقيا
أينشتاين يفوز مرة أخرى! الكواركات تخضع لقوانين النسبية، كما وجد أكبر جهاز على وجه الأرض (LHC)










