رصد نظام الإنذار ATLAS الكويكب 2024 YR4 قبل أيام. يوجد احتمال ضئيل باصطدامه بالأرض في 22 ديسمبر 2032، لا يتجاوز 1.2 %. يبدو الرقم صغيراً، لكن تصنيفه المستوى 3 على مقياس تورينو يعني أن العلماء ملزمون بمتابعة الجسم حتى يتضح أن الخطر زائل.
يبلغ عرض الكويكب 55 متراً، وسرعته عند الارتطام المحتملة 17.32 كم/ثانية. تتوقع الحسابات ستة مواعيد محتملة للاصطدام بين 2032 و2074، لكن موعد 2032 يحظى بالأهمية لأن الكويكب يمر قريباً جداً في تلك السنة. ستقلّب المراقبات الجديدة التقديرات، وقد ينتقل تصنيفه لاحقاً إلى المستوى صفر أي بلا خطر.
قراءة مقترحة
لا يكبر حجم 2024 YR4 لإحداث انقراض جماعي، لكن ارتطامه سينتج انفجاراً طاقته 8 ميجا طن، أي أكثر من 500 مرة طاقة قنبلة هيروشيما. يدخله هذا الحجم ضمن قائمة «الكويكبات المحتملة الخطورة»، وهي أجسام تنجو من الغلاف الجوي وتسبب دماراً محلياً، رغم ندرة وقوعها.
تشير أرقام ناسا إلى أن التقديرات الأولية للاصطدام تتبدل عادة بعد جمع مزيد من القياسات. سبق أن صنّف الكويكب 99942 أبوفيس تهديداً من المستوى 4 عام 2004، ثم تراجع التصنيف إلى المستوى صفر بعد رصده بدقة.
مثل هذا الخطر يحفز الوكالات على تتبع الأجسام القريبة. يُذكر التاريخ بكويكب يوكاتان الذي أباد الديناصورات، لذا تواصل ناسا تطوير تقنيات دفاعية مثل تغيير مسار الكويكبات، ضماناً للجاهزية إذا ظهر تهديد حقيقي.
الرؤية الفنية لسلفادور دالي: سيد في السريالية
أسطورة وباء الوحدة
غيوم السعادة الحلوة: استكشاف متعة حلوى القطن
أسرار لا تعرفها عن هرم دهشور الأحمر
القوة الغذائية: تم الكشف عن الأفوكادو كمكون حيوي لنمط حياة صحي
5 عادات لحياة صحية
الحياة في مدينة المكلا في اليمن
مكتبة الإسكندرية: إرث المعرفة وقيامتها
كازان: ملتقى الحضارات بين الثقافة الإسلامية والروسية
أماكن سياحية في الشارقة وعجمان وأم القيوين: جواهر الإمارات المخفية










