المنزل المشترك، أو البيت الداخلي، هو إقامة يستأجر فيها الشخص غرفة خاصة داخل مبنى أكبر، ويشترك مع غيره في المطبخ والحمام وغرفة المعيشة. يتيح هذا النموذج تعديل مدة الإقامة والتكلفة، فيناسب الطلاب والشباب والعمال والمسافرين.
تتكون الغرف عادة من سرير ومكتب وخزانة، وتُستخدم المرافق المشتركة من الجميع. تُدفع الكهرباء والماء والإنترنت ضمن الرسوم، وتوجد غرف غسيل وتنظيف دوري.
يدير البيت مشرف يعيش فيه ويضع قواعد للهدوء والنظام ومواعيد استخدام المرافق. يُدفع الإيجار أسبوعيًا أو شهريًا، ويُطلب تأمينًا عند التعاقد.
قراءة مقترحة
تنقسم البيوت إلى سكن طلابي بجوار الجامعات، وسكن مهني قريب من العمل، وبيوت شباب للمسافرين، وإسكان خاص يستهدف كبار السن أو من يمرون بمرحلة تعافٍ.
مزايا العيش في منزل مشترك: السعر المنخفض، إمكانية تغيير مدة الإقامة، وتكوين صداقات جديدة. التحديات تتمثل في قلة الخصوصية، ارتفاع الضوضاء، وصعوبة التحكم في البيئة، فيصبح الخيار مؤقتًا غالبًا.
لا تتيح البيوت المشتركة تملك العقار أو الاستثمار فيه، ولا تصلح لمن يخطط للاستقرار أو تربية أطفال، إذ لا توجد مساحات لعب أو خيارات تعديل في التصميم.
البيوت المشتركة رخيصة على المدى القصير، لكنها لا تعطي قيمة اقتصادية أو خصوصية للمقيم طويلًا، فهي مريحة لمرحلة معينة ولا تلبي كل أنماط الحياة.
المحيطات تبرد المناخ أكثر مما كنا نعتقد سابقًا
لماذا تجد كرة القدم الحديثة صعوبةً في إنتاج مهاجمين من الطراز العالمي
الذي يحدد ما إذا كانت الرائحة طيّبة أم سيئة؟
الحمض النووي الريبوزي (RNA)، وليس الحمض النووي (DNA)، هو السبب وراء الألم والاحمرار الناتج عن حروق الشمس
البطاطس هي الخضار المثالية ولكنك تأكلها بطريقة خاطئة
8 طرق خفية لمعرفة ما إذا كان شخص ما ثريًا
غادة شعاع: واحدة من أفضل الرياضيات الآسيويات والعربيات على مر العصور
لوبلين البولندية: مدينة تجمع بين عبق التاريخ وروح الشباب
الشعر العربي أقدم أشكال الأدب العربي: التاريخ والأهمية والحقائق
تجربة رفاهية هونغ كونغ: رحلة عبر البذخ والتقاليد










