7 استخدامات للذكاء الإصطناعي في حياتك اليومية

ADVERTISEMENT

الذكاء الاصطناعي دخل حياتنا اليومية بصمت. من لحظة الاستيقاظ حتى النوم، تقنيات تعتمد على خوارزميات تُنجز مهامًا كضبط المنبه أو ترتيب المواعيد، فتُخفف عنّا عبء التفاصيل الصغيرة.

تتصدر المساعدات الصوتية Siri وAlexa وGoogle Assistant المشهد. تقوم بتنفيذ أوامر مثل تشغيل الموسيقى أو الرد على الرسائل، وتُخزّن تفضيلاتك لتُقدّم إجابات أسرع في المرة التالية.

في الترفيه، تُسجّل Netflix وYouTube وSpotify ما تشاهده أو تستمع إليه، ثم تُرسل لك قائمة بعناوين تشبه ذوقك، فتُنهي عملية البحث الطويلة.

داخل المنزل، تراقب الكاميرات الذكية مدخل الباب وتُفرّق بين وجه أحد أفراد العائلة ووجه غريب، فترسل تنبيهًا إلى هاتفك فور اكتشاف حركة غير معتادة.

ADVERTISEMENT

عند السفر أو التحدث مع أجانب، يُحوّل Google Translate الكلام المنطوق أو المكتوب إلى لغتك فورًا، ويُحدد اللغة تلقائيًا دون أن تطلب منه.

أثناء التسوق، تُسجل Amazon المنتجات التي اشتريتها أو أضفتها إلى السلة، ثم تُرسل لك عروضًا على سلع مشابهة وتُبلغك بانخفاض سعر العنصر الذي تراقبه.

في البريد الإلكتروني، يُصنّف Gmail الرسائل إلى تبويبات «رئيسية» و«اجتماعية» و«ترويجية»، ويُقترح عليك ردودًا جاهزة بناءً على مضمون الرسالة.

على المعصم، تقيس الساعة الذكية عدد خطواتك ونبضات قلبك، ثم تُرسل لك تنبيهًا «تحرك قليلاً» إذا جلست أكثر من ساعة، وتُرسم لك تقريرًا أسبوعيًا عن نومك.

ADVERTISEMENT

عند التخطيط لرحلة، يُقدّم لك الموقع فنادق تقع في المناطق التي زارها مسافرون يشتركون في اهتماماتك، ويُظهر لك أرخص الأسعار في كل أسبوع من الشهر القادم.

مع تسارع التحديثات، سيظهر المزيد من السيارات التي تقود نفسها، وروبوتات تُحادثك عند الشعور بالوحدة، لذا يبقى من الضروري أن تفهم ما تُقدمه لك هذه الأدوات قبل أن تمنحها بياناتك.

toTop